5 Tips about أسباب الفجوة بين الأجيال You Can Use Today
التغيرات في أنماط الترفيه: حيث تغيّرت أنماط الترفيه مع مرور الزمن، وهو ما أدّى إلى اختلافات في اهتمامات الأجيال.
نادي القراءة: يُمكن للأجيال المختلفة أن تجتمع لمناقشة كتاب معين وهو ما يقرب وجهات النظر بينهم.
ولعل من أهم أسباب نفور الشباب من الدين هو نمطية طرق مناقشة العلماء للقضايا الدينية، وعدم الاهتمام بمناقشة قضاياهم وهمومهم، فلا يجد الشباب المصري مرادهم إلَّا عند الدعاة المميعين للدين والمتساهلين في تطبيق شرعه، أولئك الدعاة الذين تمَّ وضعهم في صدارة المشهد، وتمَّ توصيفهم بالمجددين في الخطاب الديني، لتمرير مخططاتهم المريبة في تضييع جيل الشباب وتظليم أفكارهم.
استعمال الحرارة المنخفضة في القضاء على الآفات الزراعية في المحاصيل الحقلية
وقد أشارت بعض الدراسات الاجتماعية، إلى أسباب هذه المشكلة، وطرحت العديد من الحلول لها، وفي الوقت نفسه أكدت أن جيل الآباء إذا كان يُتقن فن التعامل مع الحالات المعقدة والأمور الطارئة، فعلى جيل الأبناء أن يُقدّر تلك الحكمة، ولا يصطدم ومعها، وأن يتعايش الجيلان معًا في ظل توافق وتقارب لا اختلاف وتباعد.
ولكي يفهم علماء الاجتماع انتقال الأطفال لمرحلة البلوغ في مختلف الفجوات الجيلية، قارنوا الجيل الحالي بالجيلين المتقدم والقديم بنفس الوقت، لا يعمل كل جيل بتجربة طرقهم الخاصة في النضج العقلي والجسدي، ولكنهم خلقوا جوانب جديدة للذهاب إلى المدرسة وبناء منزل جديدة والبدء بتكوين أسرة وانشاء خصائص سكانية جديدة، فقد تعلق الاختلاف في الخصائص السكانية بالقيم والتصرفات والسلوك بين جيلين اعتادا على إنشاء لمحة موجزة عن جيل جديد من الشباب.
ضعف شخصية بعض الآباء والأمهات: وجهلهم بالعلم وعدم قدرتهم على الحوار مع أبنائهم، وبخاصة مع متطلبات العصر الموجودة عندهم.
من خلال تحسين التواصل، التعلم المتبادل، والانفتاح على الأفكار الجديدة، يمكننا تجاوز هذه الفجوة وتحويلها إلى جسر يربط بين الأجيال.
وغالباً ما يأخذ الخلاف صورة عدم تفاهم بين الآباء والأبناء بسبب اختلاف النظرة للمجتمع لكل منهما.
وقاد رأس النظام في مصر حملة التشوية المتعمدة ضد الإسلام، وصرح بها حين دعا إلى ثورة تجديد دينية، قائلًا إن هناك أفكارًا ونصوصًا تمَّ تقديسها على مدى قرون وباتت مصدر قلق للعالم كله. واستكملت وسائل الإعلام الرسمي وغير الرسمي مسيرة طمس الهوية الإسلامية والتشكيك في الدين، ووَصَل الأمر إلى حد إنشاء مراكز لهذا الغرض، مثل مركز “تكوين”، الذي أسسه إبراهيم عيسى وإسلام البحيري ويوسف زيدان وغيرهم من المعروفين بتشكيكهم في الصحابة والسنة النبوية والعقيدة والثوابت الشرعية.
نشأ "جيل الألفية على اللعب ضمن فريق،" حسب قول ليوتّا التي تعمل استشارية للشركات حول طرق فهم احتياجات كل جيل في بيئة العمل لتجنب سوء التفاهم وتقليل نسبة العاملين الذين يتركون وظائفهم.
تبديل الأدوار: في بعض الأحيان يمكن اللجوء إلى تبديل الأدوار بين الآباء والأبناء، حيث عندما لا يستطيع الابن تقبل ما يريده الوالد، يمكن البحث عن طريقة تجعل من الأبناء تفهم مخاوف الأبوين وأن الدافع لتصرفات الأبوين هو الحب للأبناء والخوف على مستقبلهم.
وتفوّقت الأجيال الحالية على جيل الآباء والأجداد في استخدام التكنولوجيا، مثلًا نرى الطفل وهو يشرح للبالغ من الآباء أو الأجداد كيفية استخدام الموبايل والكمبيوتر، وقد ينتابه الغرور الذي يدمره بدرجه أن لا يستمع لنصائح الكبار، ويظن الشاب ويملأ الغرور الطفل بأنه الأكثر معرفة وخبرة ودراية في الحياة من الأجيال السابقة، ما يجعله لا يستمع لنصائح الكبار كما يجب.
وبرزت أيضًا ظاهرة جديدة في المجتمع، أثرت على الصحة العقلية للشباب، وربما تجاوزت تأثيرها على الشباب إلى الجيل ??? ???????? الأكبر منهم، وهي ظاهرة الألعاب الإلكترونية، أمثال “بابجي” و”الحوت الأزرق”، حيث أثرت هذه الألعاب بالسلب على تماسك الأسرة وهددت استقرارها، بعد أن تسببت في عزلة اجتماعية شديدة للشباب الذين استغنوا بها عن التواصل المباشر مع المجتمع، ووَصَل تعلقهم بها إلى حد الإدمان.